كما تعودنا معاً
كمدونين
نعيش فى عالم واحد
نتشارك نفس الهوايه الاساسيه
وبجوارها نتشارك المشاعر والاحداث
وكأننا فعلاً عائله واحده
عائله من كل النحل والملل
وبرغم تنوع افكارها واختلافاتها الا نادرا ما نجد اختلافاً حقيقياً بين افرادها
فهى احياناً تتعدى العلاقه الاصليه
المعتاده داخل البيت الجدارى الواحد
لذا كما اتفقنا فنحن نريد قدر المستطاع ان نجمع هذه العلاقه فى بيت افتراضى واحد
قد يكون امتن من ذلك البيت الجدارى فعلاً فى بعض الاحيان
لذا سيكون معنا حلقه متجدده
دائماً
خاصه برصد كل خطوه جديده فى حياة مدون
فمن سيكت قصه لاول مره يشعر انها ارتقت لمستوى النشر سننشرها له هنا لنتشاركها جميعاً نقدأ بناءاً
وتشجيعاً ايجابياً
ومن سيكتب كتابه ساخره لاول مره سنتشارك معه نكتته
ومن سينشر كتاباً سنكون اول من يعلن ويدير حفل توقيعه
الكترونياً على الاقل
ومن هذا المنطلق
ندعوكم اليوم لمشاركة احد المدونين الشبان
المتميزين
الى تناول هذه الباكوره من العمل
الجديد
كخطوه اولى له فى طريق كتابة القصه
هو : محمد متولى
صاحب مدونة :
وسيكون دائماً عنوان حلقتنا هذه
خطوه فى حياة مدون
نترككم مع القصه
أريــــــــــــــــــج
قصتى الاولى
بقلمى
محمد متولى
6/2011
الفصل الاول مضطرة
تستظل بها هروبا من أشعة الشمس الحارقة
وتساقط العرق على جبينه
وكثرت المناديل التى تتبدل فى يديه
يجفف بها قطرات عرقه المنسال
ويلتفت يمنة ويسرة
ينتظر قدومها
ينظر فى اقصى الطريق
فيرى وكأن جمال وجهها ملأ ناصية الطريق
وكأن رقة صوتها تطرق أسماعه
وأخذ يفكر ويتخيل ويرسم صورا واحلاما
ويتأمل الهدية التى احضرها معه
فقد انتقاها بعناية
ومر الوقت عليه كسنين طوال
ومع كل دقيقة تمر يلتفت هنا وهناك وينظر فى ساعته
ويشتد الحر
ويزداد العرق
ويخترق رأسه الصداع
وبدأت دقات قلبه تضطرب
قلقا من تأخرها فلم تعتد ذلك
وبينما هو كذلك
رن هاتفه
فارتبك
واسرع يمد يده فى جيبه
والعرق ينسال
ووجهه يشتد احمرار
ويبحث عن هاتفه هنا وهناك
ها قد وجده واخرجه
نظر فى هاتفه
صمت
هدأت جوانحه
المتصل رقم ................
رقم لا يعرفه
ربما تكون هى
اجاب
وبعد حوار وضحكات
قال
النمرة غلط
وعاد ينتظر
ويشتد عليه الاضطراب
ويبدو القلق فى وجهه
وتناسى الصداع
الذى كاد ان يفتك به
ومن جديد الهاتف يرن
نظر ارتبك انها رسالة
انها هى
تزايد العرق
تزايد الاحمرار
بدا يهدأ فى نفسه
ويقول خير خير خير
وفتح الرسالة
فسقطت
الهدية التى كان يحملها فى يده
نزلت دموعه
ارسلت
كلمة
واحدة
هى
مضطرة
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الفصل الثانى مضطر))
مضطرة كانت اخر كلمة منها له
قراها
صدم
غضب
ثار
سالت دموعه
هدأ تدريجيا
لكنه لم يستطع نسيانها
او محوصفحاتها من ذاكرته
فقد حفرت حتى كانها توحدت معه
فصارا كيانا واحدا
انهك نفسه بالعمل والسفر المتواصل
وفى أثناء إحدى سفرياته
الى مدينة بعيدة
وصلته رساله
من رقم مجهول
محتاجه لك
اضطرب
اتصل باسرته
بأهله
بأقاربه
بأصحابه
اطمئن على الجميع
الحمد لله الكل بخير
اذن من أرسل الرسالة ؟
من فى حاجة الى ؟
أتراها هى .........؟؟؟
لالالالالالا
من يجعلها تتذكرنى بعد مرور
كل هذه السنوات
اتصل بالرقم
لا يجيب احد
وانما اجابة واحدة
الهاتف الذى طلبته
ربما يكون مغلقا
أسرع بالعودة من رحلته مضطربا
وفى أثناء عودته
قرر البحث عنها مجددا
فقد استيقظت الذكريات ثانية
وأشتعلت براكين حبه
التى خمدت مع مرور الوقت
وصل الى حيث يعيش
لم يأخذ قسطا من الراحة
اسرع يبحث ويسأل
ويتصل بكل اصحابها
ولم يستطع الحصول على اى معلومة
الكل لا نعلم عنها شئ
ألم تنساها بعدها
لقد نسيتك وتحيا حياة سعيدة
لم يصدقهم
يحدث نفسه
أشعر انى مازلت أحيا فى داخلها
أشعر انها فى حاجة ماسةإليا
واصل البحث مجددا
ذهب الى المكان الذى كانت تعمل به
لقد تركت العمل من سنوات
ألا يعرف احد مقرها
ألا يعرف أحد الى اين ذهبت
أحد ينادى ياأستاذ
لحظة من فضلك
ثم قال له شئ ما
أخذ يتتبع ويذهب الى هنا وهناك
وفى أثناء سيره وتجواله
رأها تمرولكنها ليست وحدها
تتبعها ببطئ من بعيد
سال عن اى معلومات عنها
حصل على هاتفها
اتصل عليها
نظرت فى هاتفها
قلبها اضطرب
تسارعت دقاته وتصارعت
إنه هو ........
ماذا يريد ؟ ماذا يبغى ؟
أتراه مازال يتذكرنى يحبنى
أجيب على الهاتف ....... تتنتظر مليا لا لن أجيب
يعاود الاتصال
ولا تجيب
صمتت
بكت
تعالى نحيبها
أخرجت صوره
رسائله
هداياه
تقلب فيهم
تتذكر كل لحظاتهم سويا
ورغم كل ذلك مازال الهاتف يتصل ومازالت لا تجيب
تابع محاولة الوصول اليها
معرفة أخبارها
ثم فكر ثانية وقرر
أرسل اليها
رسالة
من كلمة واحدة
مضطر
ـــــــــــــــــــــــــــــ
الفصل الثالث اتصال) )
قرأت الرسالة
ودارت الدنيا بها
الرسالة
لاتحوى
سوى كلمة واحدة
مضطر
ماذا يقصد بها
أتراه كان مضطرا للابتعاد
أتراه كان مضطرا للسفر
أتراه كان مضطرا للغياب
أشياء وتساؤلات كثيرة
جالت بخاطرها
وتشردت فى امواج
من الحيرة والتشتت
والأفكار تذهب بها هنا وهناك
ترى .........................ترى
لا يهم ساكمل حياتى
أعيش على ما يكمن داخلى
من ذكرياتنا معا
سابقى أحبه
مهما كان منه
وليقضى الله أمرا كان مفعولا
أما هو
فبات ليله نهاره يحلم بها معه
يحاول الوصول اليها
عاود الاتصال
ولا تجيب
لابد ان أصل اليها اينما كانت
فكر ماذا يفعل
نعم ليس غيره
يستطيع ان يساعدنى
ذهب اليه ساله
بالله عليك اخبرنى أجدها
صدقنى لا أعرف
ليست عندى اية معلومات
لكنى اعدك ان أتصل عليك
إذا علمت أى شئ عنها
ذهب متألما
لكن الامل لم يفنى داخله
مرت ساعات
الايام تمر متوالية
كأنها سنوات طوال
لابد ان اجدها
أصل اليها
ساذهب لأسأل عنها
فى كل مكان
الأقسام والمستشفيات
اتصال جديد
لقد علمت المنطقة التى تعيش فيها
أخبرنى بسرعة
.....................
ماذا تقول
هل تعيش هناك
نعم نعم هناك
لم يتمالك نفسه من الفرحة
وترك الهاتف مفتوحا
ودون ان يتكلم أسرع يجرى
تجاه هذه المنطقة
سانتظر هنا
على هذه الناصية
ربما تمر قريبا
تراها تسكن فى هذا الشارع
ام هذا
فى هذا البيت
ام هذا
ترى كيف حياتها الأن
واستمر ينتظر
الساعات والأيام
يجرى نحو هذه يتأمل فى وجهها
والمارة بدأوا ينتهبون
لحدوث شئ غريب
من هذا الذى يقف هنا كل يوم
انتبه
غير مكانه
ينتقل من شارع لشارع
ومن ناصية لناصية
لقد تبدل حاله
طال شعر رأسه ولحيته
لم يعد يهتم به
شغل بها ليل نهار
يااااااااااااااااااااااااااااا الله
انها هى
اخيرا
اسرع نحوها
لم يستطع النداء عليها
تتبع خطواتها
علم مكانها
ساعود
ثم سارجع اليها
فكر
أذهب اليها
ام اتصل بها
ساذهب
لالالالالالالا
ساتصل
فعلا
اتصل عليها
لم تجبه
اتصل ثانية
لم تجبه
اتصل ثالثة
لا احد يرد
ساذهب
مباشرة الى بيتها
ويكن ما يكون
قبل ان يكمل كلماته
هاتفه يرن
انها هى
أسرع بالأجابة
السلام عليكم
ألووووووووو
ألووووووووو
ألووووووووووو
سمعت صوته
فرحت
لم تتمالك نفسها
بكت
وسقط الهاتف من يدها
وهو يجيب
ألوووووووو
ألووووووووو
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفصل الرابح الحلقة المفقودة
تركته على الهاتف
وغرقت فى البكاء
الى ان غلبها النوم
وهى تحتضن صورهما
وتفترش ذكرياتهما
تذكرت
أخر موعد بينهما
عندما اتفقا على اللقاء
فى نفس المكان
فى نفس الموعد
المعتاد لهما
ها هى تسير
تصعد السلم
متجهة اليه
رأته من بعيد
ينتظرها فى نفس المكان
رأت فى يده هدية
تذكرت
أنها أحضرت
هى الاخرى هدية
التفت بسرعة
فالشوق له يقتلها
وهى تلتفت
سمعت صوت تصادم عنيف
اسرعت
انزلقت أقدامها
وقعت على السلم
وظلت تسقط
حتى اصطدمت رأسها بحافة الطريق
فغابت عن الوعى
عندما تذكرت ذلك
عندما تذكرت ذلك
قامت من نومها
مفزوعة تصرخ
اسرع والدها اليها
مالك يا ابنتى
خير اللهم اجعله خير
لا شئ لا تقلق ابى
مجرد حلم مخيف
تناولى بعض الماء
واستعيذى بالله من الشيطان
ونامى يا ابنتى
تركها والدها
بعد ان هدات
ولكنها لم تترك الذكريات
عادت تتذكر ما حكى لها
عن ما جرى من احداث
بكت مجددا
تذكرت الامها
جراحها
لقد غابت عن الوعى
ولم تعد الى طبيعتها
الى بعد سنوات
من لألم والمعاناة
لم تفقد ذاكرتها
لا لا الحمد لله
ولكنها
عندما اصطدمت
بحافة الطريق
لم تعد ترى النور مجددا
أسرع من حولها بها الى المستشفى
لابد من السفر للخارج
تكتم اهلها الاخبار
وحاولوا الأ يشعروا أحدا بسوء
ظلت تتلقى العلاج
حتى من الله عليها وعافاها
وعندما سالت عنه
قالوا لها لقد سافر للعمل
وعندما تعودين سيكون فى انتظارك
ولكنها عندما عادت لم تجده
ولكنها وجدت أمها فقدت عينها
من البكاء عليها
فهى ابنتها الوحيدة
نعم لقد اخبرها اهلها بذلك تخفيفا عنها
ولكن امها لم تتحمل ان ترى زهرتها
تذبل امامها وينطفئ نورها
ففدتها بعينها
وقالت هى عينى التى أرى بها
تذكرت كل ذلك وهى تبكى
اذن لماذا عاد اليا الأن
ما معنى كلمة مضطر التى ارسلها
اضطر ان يغيب عنى
كل تلك الفترة
وهو مازال يقاسى القلق
لما لم تجيب عليا
هل حدث لها مكروه
ام انها لم ترغب فى الاجابة عليا
ام ظنتنى احد اخر
فكر وفكر ثم نزل مسرعا
بعد ان قرر خطوته التالية
وهى فكرت وقررت
ثم ارسلت له رسالة
انتظرك
فى نفس الموعد
فى نفس المكان
ضغطت ارسال
وحينها
جرس الباب
يرن
ارتبكت
اضطربت
هل سبقنى وأتى اليا
أسرعت نحو الباب لتعرف من الطارق
الفصل الخامس
الحلقة الاخيرة
ذهبت مسرعة لتنظر من بالباب
وقلبها يخفق بسرعة
ولما وصلت الباب وقفت مليا
تلتقط انفاسها وتهدا من نفسها
ثم فتحت
الحمد لله كنت احتاجك جدا
صاحبتها هى من بالباب
لقد ارسلك الله اليا فى وقتك
خير خير يا بنتى
تعالى بس نقعد
وهحكيلك كل حاجة
موافقة
يالا قولى اللى عندك
خطيبى قصدى اللى كان خطيبى
اتصل بيا ...............بجد
اتصل كتير ولم أرد عليه
وبعدين أرسل رسالة
بيقول فيها مضطر
مفهمتش قصده ايه
قالت لها صديقتها
ربما كان مضطرا للسفر
ربما مضطرا أن يتأخر عليك قليلا
ربما يخبرك انه سيأتى اليك مهما كان
وماذا فعلت؟
كنت اود سماع صوته
اتصلت عليه وعندما سمعت صوته ارتبكت
وغرقت فى البكاء وامواج الذكريات
ثم ارسلت اليه رسالة
أخبره انى سأقابله
غدا فى نفس الموعد وفى نفس المكان
ما رأيك أن تأتى معى ؟
لا عند موعد مع خطيبى
تركتها صاحبتها وذهبت
ثم ذهبت وجلست مع ابيها لبعض الوقت
فأخبرت والدها
بما جرى
فقال لها انه شاب يستحق الاهتمام
واخبرها بانه سأل عليها كثيرا
وهم أخفوا كل أخبارها حتى لا يكون ملزم بشئ
فى الظروف التى كانت تمر بها
وقال لها يا ابنتى
منذ ان من الله عليك بالشفاء
لم أتركك تخرجين وحدك
وغدا ستخرجين وحدك للمرة الاولى
فحافظى على نفسك فانتى زهرتنا الوحيدة
ونور عينى وعين امك فى دنيانا
فلا تقلقينا عليك
حاضر أبى وقبلت يده
ودخلت لامها
وطبعت على جبهة امها قبلة حانية
فابتسمت لها وداعبتها
ودعت الله لها بالحفظ والستر
ووصتها قائلة
يا ابنتى انتى عينى
فاحرصى على ان تنظرى الى كل جميل
أما هو فكان خرج مسرعا لموعد تذكره
ولما وصلته الرسالة لم يتمالك نفسه من الفرح
وعاد يعد الدقائق واللحظات ينتظر اللقاء
أخذ الهدية فمازال يحتفظ بها كما هى
وذهب قبل الموعد
وهى ذهبت الى هناك
ونزلت من السيارة
وعندما لامست قدميها المكان
تذكرت الحادث
وضعت يدها على رأسها ووقفت مكانها
ثم صعدت واخذت تنظر اليه فلم تراه
وبينما هى كذلك شعرت بمن يلمس كتفها
أستدارت بسرعة اذا به امامها مباشرة
نظرت اليه نظر اليها
مد اليها يده فقبضت على يده بقوة
وتسابقت انفاسهما تدفئ بعضها بعضا
وتسارعت من عينيهما لدموع
تروى ظمأ العشاق بعد سنوات سهد واشتياق
أخذها من يدها
أجلسها فى المكان التى اعتادته
وجلس امها وظل ينظر اليها وتنظر اليه
وتركا العنان لعينيهما كى يتكلما بدلا عنهما
وعندما هم بالحديث
إذ بها تلتفت بسرعة
ورسمت على وجهها ابتسامة رقيقة
فالتفت بسرعة ثم قام ليستقبل القادم
سلم بحب على الشخص القادم وهى سلمت على صاحبتها
هل تعرفان بعضكما
نعم ها هو الشخص الذى ساعدنى أن اصل اليك
وهى صاحبتى وصاحبتها هذا خطيبى
تكلمت صاحبتها وقالت لن نأخذ سوى دقائق قليلة
ثم قالت عندما اتت فى اللقاء الاسبق كانت هى من اوصلتها بسيارتها
وعندما نزلت وجدت هديتها وقد نستها فنزلت مسرعة كى اعطيها لها
وفجأة جاءت سيارة مسرعة من الخلف فاصطدمت بسيارتى
وعندما سمعت الصوت ظنت انى فى السيارة فالتفتت مسرعة فارتبكت وانزلقت وكان ما كان
ونحن فى طريقنا الى المستشفى أخذت هاتفها وارسلت اليك الرسالة الاولى (مضطرة )
كى تفهم انها منعت من الحضور فى موعدها لظروف خارجة عنها
وعندما أتم الله عليك الشفاء أرسلت اليه رسالة أخرى فيها كلمة (محتاجة لك )
واخبرت خطيبى ببعض اخبارك كى يخبرها له كى يستطيع ان يصل اليك
فعلنا ذلك حتى نجمعكما ثانية فانى اعلم كم حب كل منكما للأخر
الأن قد اجبنا على أسئلتكما وانتهت الالغاز
نتمنى لكما حياة هانئة سعيدة
أنت أنت من فعلت كل ذلك
شكرا لك اختى وحبيبتى وصديقتى
أنت أغلى عندى منى يا صديقة عمرى
شكرا لك أريج
قصتى الاولى أريج
اتمنى ان تنال اعجابكم شكرا لكم على وقتكم
هناك 6 تعليقات:
واضح ان فيه مشكله فى برنامج التغذيه بتاع المدونه
لأ ... بتهرجوا
!!!!!!!!!!!!!
انتوا مالقتوش غير القصة دى وتنشروها ...... ده انا طلع تربنتين اللى خلفونى على بال ما وصلت لنهايتها
ده انا دمى اتحرق واتنرفزت وانا بقراها عند محمد
تقوموا تعيدوا نشرها تانى هنا
هو محمد دفعلكم فلوس علشان تنرفزونى و تستفزوني ولا إيه ؟
المهم ما علينا
انا مش جاية علشان اعلق على القصة تانى
لانى خلاص علقت عليها عند محمد
انا جاية علشان افكر القائمين على بيت المدونين
ان عيد ميلاد مارو قلب القطة كمان يومين
بتاريخ 27 يونيو
ياريت متنسوش تعملولها احتفال يليق بيها هنا فى بيت المدونين
ثانيا بعد اذنكم ياريت تنوهوا لحملة التبرع بالدم
وهايكون ميعادها يوم الجمعة الجاية 1 يوليو
والدال على خير كفاعله
بس خلاص
شكرا ليكم
سلام
اختكم خيخة
بعد اذنكم
ياريت تعدلوا تاريخ المدونة
الساعة عشرة ونص دلوقتى مش حداشر ونص
شوفتها وعجبتنى
وعجبانى فكرة خطوة فى حياة مدن
الف مبروك يامحمد وعقبال مانقرالك رواية مطبوعة
خيخه
الساعه مظبوطه
اظبطى ساعة الجهاز عندك وهى هتظهر مظبوطه ان شاء الله
ابو معاااااااااااااااااااااااذ مبرووووووووووووووك القصة الجميلة احنا تابعنها في مدونتك فصل فصل رائعة (: من نجاح لنجاح
لولا
إرسال تعليق