الخميس، 16 فبراير 2012

مبادرة المعونه المصريه



يعنى 6 جنيه فى الشهر يا رجالـــــــــــــه .... ذل فوق الاربعين سنه علشان 6 جنيه بسعر دلوقتى كمان

والله العظيم الموضوع ما كان موضوع احتياجنا لمعونه ولا نيله
 دى كانت مبرر للصهينه والموافقه على شروط كامب ديفد ....
و الاتنين  مبارك واللى قابله فضلوا محسسنا انها مهمه وحياه او موت للمصرين علشان يبرروا وساختهم وزلهم للامريكان و للصهاينه
ادفع السته جنيه عنك وعن افراد عيلتك واعتبرها صدقه او زكاه يا اخى
بنية اعزاز نفوس اخوانك المصريين ونفسك قبلهم
علشان نحرق لهم حجتهم

لنحيا كــــراماً



هناك 7 تعليقات:

ابراهيم رزق يقول...

عبد الرحمن المنزلاوى
و للاسف بيت المدونين

عندما تتهم من يختلف معك بالجهل و انه عدو للوطن لمجرد ابداء الراى فيشرفنى ان اقول لك انك الجهل تمشى على قدمين
متى ملكتم امور الناس و مفتاحيها لتحكم هذا جاهل و هذا عدو للوكن و انت بتعليقك تقطر الجهل نفسه
اما بيت المدونين فعندما تسمح بالاعتداء على المدونين و اتهامهم بانهم جهلة فاعتقد يجب ان تسمى المدونة بل و تؤيد و تقول لا فض فوهك
و فين امثالك من زمان
امثاله للاسف كانوا فى الجحور و خرجوا
طبعا تم ارجاع الاشراف لكن لن يستيع احد ان يحجر الراى

ابراهيم رزق يقول...

ملحوظة كبيرة

اتضح من البحث عن هذا عبد الرحمن المنزلاوى و لا البحيرى انها نكرة من النكرات و معدوم الهوية

بيت المدونين يقول...

استاذ ابراهيم

هذه ليست حرية رأى ابداً ولا اسلوب اعتراض

ومع ذلك تم نشر التعليق للاسف

ونحن فى حاله من الاستياء الشديده من الرد

ورد بيت المدونين هنا ليس تعقيباً على المدونين الذين انكروا المبادره ( التى لا يختلف عليها اثنين )

لكن كان تعقيباً على ما فجعنا به فى بعض التعليقات فى المبادره على الفيس ..... وهى التى تشعر وكأنها اسطمبه تم حفظها بشكل مبالغ فى حفظها .

الا ان المبادره بفضل الله لم تتوقف على شخص صاحبها ..... الذى لم يسعى لمجد شخصى و لا رياء والدليل انه اهداها فى النهايه الى ( شيخ الازهر ) فى رساله مفادها قيمة واهمية شأن الازهر

لا يجب ان نختزل الامور الطيبه المهمه والحساسه فى هذه الظروف العصيبه الى مشكلة اسماء واشخاص

لابد وان تتسع صدورناوقلوبنا للخير اينما وجد ومع من كان .


شكراً لك

ابراهيم رزق يقول...

اولا المبادرة يختلف عليها الكثيرون و ليس اثنان فقط باعترفك بالهجوم عليها بالفيس

الرد كان على بوست فى بيت المدونين و ليس على الفيس اذا المقصود هم من علقوا و اعترضوا مثلى و مثل الاستاذ يوسف و ابو حميد

هو لا يسعى لمجد شخصى و لا رياء و لكنه ينفذ اوامر العسكر و يريد تجميل وجههم بعد ان قتلوا و فسدوا

هى ليست تورتة لكى يهديها لشيخ الازهر بل هى خيبة طويلة بالويبة ان يدفع فقراء الوطن دائما الفواتير

هذه حرية راى و اسلوب اعتراض محترم جدا فمن هذا المنزلاوى ذو الاكونت المصنوع الذى يتهمنا بالجهل و اننا اعداء الوطن

كان اجدر ببيت المدونين ان يكتشف ان الاكاونت وهمى الا اذا كان فى النفس شىء او ان الموضوع مختلف
ما الذى يجعلكم مفجعين فى الاراء اليس من حق الجميع ابداء الراى
حتى الايمان و الكفر اختيار اتستكترون الاختلاف على مبادرة لم تضع لها حتى الان اسسها السليمة

بيت المدونين يقول...

استاذ ابراهيم
تقول :
"هى ليست تورتة لكى يهديها لشيخ الازهر بل هى خيبة طويلة بالويبة ان يدفع فقراء الوطن دائما الفواتير"

من قال ان الفقراء ملزمون او مطلوب منهم ان يدفعوا اى شئ ؟!
المبادره مفتوحه لمن يريد ، وهى ليست غصباً لأحد فان قام الاغنياء بكفاية الفقراء فى دفعها فهذا شئ يحمدوا عليه

وان تبرع الجميع حتى الفقراء فلازلت هذه بلدهم ايضاً وهذا شئ مهم وقد فعلوا الصواب .

اما بالنسبه للمبادره نفسها لو امعنا النظر فيها قليلاً لوجدنا انها ليست ضد امريكا وتحكمها فينا فقط بل ايضاً لاعانة البلد واقتصادها الذى ينهار ، مهو البلد اصلاحها مش بنزول الميدان كل شويه وبس او الهتافات وخلاص
مهو لازم نهدأ لنبنى والبلد محتاجه تتبنى

وفى نفس الوقت اهى فرصه للضغط على الحكومه والمجلس انه ما يبقاش عنده حجه للخنوع لكلام امريكا فى اى شئ ولا يتحجج بأحتياجنا لهم فى المعونه او الدعم
وساعتها لو فكر يسمع كلام الامريكان فى حاجه نبقى مش رجاله لو سكتناله
لان ساعتها هنكون فعلا وقفنا جنب اللى تولوا مسئولية هم البلد فى الفتره الحرجه دى ويبقى مالهومشى حجه
.

بيت المدونين يقول...

اما بخصوص

موضوع الشيخ حسان فخلينا نجاوبه فى تعليق منفصل لاهميته :
والسؤال اللى انطرح كام مره وهو :

" طب وهو لسه فاكر ؟!! وما عملشى المبادره دى قبل كده ليه ؟!!

بالرغم من غرابة السؤال جدا جدا
وسهولة الاجابه عليه الا اننا هنجاوبه :
1. لو المقصود بقبل كده يعنى ايم مبارك ، فالاجابه : لانه ما كانشى ينفع ولا هينفع ولا مبارك هيسمحله يعمل حاجه زى كده .
2. لو المعنى قبل كده بس بعد الثوره برده يبقى لان امريكا ما كانتشى لوحت وهددت ( علنى وعياناً بياناً ) بقطع المعونه عننا لو ما سمعناش كلامها و طاطينا راسنا

والمهم فى الحكايه توقيت المبادره اللى الناس بتسال عليه برده
بالرغم من ان السبب كل الناس عارفاه
هنقوله كمان :

المشكله بتاعت المنظمات الغير حكوميه والجمعيات اللى بيتلقوا تمويل من امريكا والمانيا طول الوقت بمليار الدولارات ، واللى عماله تسعى فى مصر فساداً وتخرب فى البلد وتولع فيها - لما الحكومه المصريه مسكتهم وحظرت سفر مجموعه من الماريكان الرعاع اللى كانوا شغالين فيها بطريقه غير قانونيه ولا رسميه هما وامثالهم من المصريين المدعين فكان قرار امريكا
"لازم تفرجوا حالاً عن رجالتنا اللى بيولعوا بلدكم هما والناس المصريين بتوعنا اللى وقفتوا سفرهم هما كمان والا هنقطع عنكم المم والاكل والشرب وهنجوعكم يا عبيد "

فبالتالى اى رجل حر عنده نخوه كان هيبقى اقل رد فعل عنده انه يرميلهم معونتهم دى فى وشهم ومعاها شئ تانى كمان لا داعى لذكره ويقول ملعون ابو معونة الذل دى
واحنا هنعوض البلد من جيبنا عنها
مش العكس طبعاً ويقول لا لازم نسمع كلامهم خوفاً على معونتهم
دا كفايه ان اسمها اصلا معونه

فبالتالى كانت مبادرة الرجل الذى يمتلك كل مقومات النخوه

ومن وراه كل من هو شهم وراجل ولا يقبل ان يطاطى راسه

وعارف والله لو كان اى حد حتى ولو مش شيخ قال بالمبادره دى كان الجميع هيقف وراه فعلاً

بيت المدونين يقول...

بالنسبه للرد هنا على عبد الرحمن وانه يعنى من علقوا هنا فقط

فنقول اولاً نحن لا نشترط ان يكون هناك اكونت من الاساس للشخص للتعليق فضلاص انه اخذ اكونت افتراضى
والدليل اننا ننشر رسائل المجاهيل التى لا تحتوى على شئ خارج
لذا لا يوجد اى مشكله

اما اننا نقصد او انه يقصد من علقوا هنا بعينهم بالرفض
لا نعلم نيته
الا اننا نجيب عن انفسنا : " لا لم نقصد ذلك ونكن لكل اخواننا من المدونين وغير المدونين كل احترام وتقدير لرأيهم ولشخصهم " ما لم يخرجوا عن حدود اللياقه والادب
\
واتبعوا الطريق المحترم فى عرض افكارهم واعتراضاتهم ، فلكل منا وجهته ومنهجه
ولا حق لاحد ان يفرض رأيه على احد

واخيارً ندلل على ذلك اننا قلنا منذ قليل ان هذه المبادره ليست فرض وانها اختياريه وتطوعيه فى الاول والاخر
لذا اكيد يوجد من يقبلها ( وهم كثيرون جدا جدا ) ومنهم من يرفضها لاسبابه الشخصيه ( وهم قليلون جدا جدا ) بفضل الله ( وهذا ما عنينا بيه لا يختلف عليها اثنان )

نتمنى ان نكون غطينا كل النقاط التى اثرتها حضرتك بشكل طيب