اخيراً
انطلقت
وتحدثت بثقه كعادتها
الا ان هذه المره
حديث غير الحديث
وكلمات ليست كالكلمات
فما اعتدناه منها كان يُخط على صفحات مدونتها يقرأه المهتمين بالتدوين فقط
اما الان فستكون ( ان شاء الله ) كلماتها فى متناول الجميع
قد تجدها فى القطار
فى الحافله فى السياره
قد تجد كلماتها
فى اى مكان
فى كتابها الجديد " خبايا نسائية "
نسال الله لها التوفيق
انها الرائعه " منى ياسين " او كما تسمى مدونتها " امة الله " او
و هذه دعوتها لاهل البلوجر جميعاً
"
يا أهالى بلوجر الكرام يسعدنى دعوتكم جميعاً لحضور الحفل الأول لتوقيع كتابى "خبايا نسائية" وذلك يوم الجمعة القادمة الموافق19 أكتوبرفى تمام الساعة الرابعة عصراً فى المكتبة العصرية بالمنصورة (برج المعمورة- المشاية السفلى - جوار فندق مارشال الجزيرة).
بوجودكم تكتمل سعادتى.
يعنى إيه حفل توقيع؟
يعنى أن الكاتب سيقوم بمناقشة كتابه مع الحضور والتحدث عن محتويات الكتاب وقد يتضمن فقرة للإجابة على أسئلة الحضور.
ثم يقوم الحضور بشراء الكتاب والذهاب به إلى الكاتب ليقوم بتوقيعه ليصبح مع القارئ كتاب موقع من الكاتب شخصياً.
يعنى مافيهوش أغانى ولا فيه أوبن بوفيه لإنه باختصار مش حفل زفاف :)
على الهامش: صفحة الكتاب على الفيس بوك هنا
إيفينت حفل التوقيع على الفيس بوك هنا
هناك 10 تعليقات:
فى انتظاركم بإذن الله
بالتوفيق ان شاء الله
مبروووووووووووووووووووووووك يا منمن ياقمر وبالتوفيق دايماً حبيبتي (:
لولا
مبروووووووووووووووووووووووك يا منمن ياقمر وبالتوفيق دايماً حبيبتي (:
لولا
الف مبروك يا موناليزا وعقبال كتابك رقم 100 ان شاء الله
.....
الف مبروك يا استاذه منى
او يا موناليزا عقبال الطبعه العاشره
خالص التهانى
تحياتى
....
مبروك يا منى بجد انا كنت جايه بس معلشى ظروفى مش هتسمحلى خالص
تتعوض المرة الجايه ان شاء الله
بالتوفيق يا قمر
الف الف مبررررررروك
ثقافة الهزيمة .. البحث عن الشمس
شركة سيارات صينية
Geely
و نظرا لفشلها فى أنتاج سيارة على مستوى عالى من الجودة تستطيع بها المنافسة فى الأسواق العالمية ، أشترت فى عام 2010 شركة فولفو السويدية لصناعة السيارات لتنقذها من الأفلاس ، وقاموا بنقل تكنولوجيا متقدمة إلى الصين. و يبلغ مرتب العامل بشركة السيارات الصينية 400 إيرو شهريا ، بينما فى السويد يتقاضى العامل 8 أضعاف هذا المرتب ، و تقوم الشركة الصينية الأن ببناء 3 مصانع لتصنيع سيارة فولفو فى الصين. و هذا مثال جيد لما ينبغى أن تفعله مصر لنقل التكنولوجيا المتقدمة سيما أن أجور العمالة منخفضة فى مصر ، و يمكن أن نعمل هذا مع شركات عالمية ألمانية لصناعة مستلزمات الطاقة الشمسية.
و للأسف أغلب بلاد العرب تغوص بالنفايات و القمامة ، بينما منذ أكثر من 50 عاما فى الخارج أوروبا و أمريكا يتم أعادة تدوير النفايات والذى لا يصلح يتم حرقه فى مصانع خاصة لأنتاج الطاقة ، و يعتمد عليها فى أنتاج جزء ليس هين من أحتياجات الطاقة. ليس لدينا هذه المصانع و هى رخيصة و لا حتى أحد يتكلم أو يكتب عن هذا الموضوع . هل نحتاج إلى 50 عام أخرى حتى تصل و تطبق هذه الفكرة فى مصر و البلاد العربية؟!!!
باقى المقال بالرابط التالى
www.ouregypt.us
نظرا لقيمتك التدوينيّة الرائعة ،سعيا منها لتطوير النقاش و الاستفادة من المدونين العرب ، مدونة الزمن الجميل تدعوك للزيارة و التفاعل !!!
إرسال تعليق